التَّوحِيد لُغة هو
ً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد
وفي الشرع هو الإيمان بأنَّ الله واحدٌ في ذاته
وصفاته وأفعاله
لا شريكَ له في مُلكه وتدبيره
وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة
.
فلا تُصرَف لغيره
:
الدخول في دين الإسلام يبدأ بنطق الشهادتين
.
أشهد أن لا إله إلا الله •
.
أشهد أن محمدأ رسول الله •
اشهد = أعلم و أعترف و أعتقد
الرحمن
= الذي يرحم المؤمن و الكافر في الدنيا
الرحيم = الذي يرحم المؤمن فقط في الآخرة
العالمين = الإنس و الجن
الحي = له حياة أزلية و أبدية أزلية = لا بداية لها أبدية = لا نهاية لها
القيوم = القائم بنفسه ، لا يحتاج إلى غيره
الواحد = لا شريك له
الأحد = الذي لا يقبل الإنقسام عقلا
الأول = الذي لا ابتداء لوجوده ، أي أزلي أو القديم
عدم الله ذاتي و لا زمني
الدائم = الذي لا نهاية لوجوده، أي أبدي
الخالق = الذي أبدع وكون جميع الحادثات أي المخلوقات
الخلق = الأبراز من العدم إلى الوجود
الرازق = موصل الأرزاق إلى عباده
العالم = يعلم كل شيء ، موصوف بعلم أزلي و أبدي
حادث = له بداية
.
القادر = المُستطيع المُتمكِّن من الفعل بلا واسطة
لا يعجزه شيء
في أَسماء الله تعالى القادِرُ والمُقْتَدِرُ والقَدِيرُ ، فالقادر اسم
فاعل من قَدَرَ يَقْدِرُ ، والقَدِير فعيل منه ، وهو للمبالغة
والمقتدر مُفْتَعِلٌ من اقْتَدَرَ
.
وهو أَبلغ